الإعلام الدولي والحرب على غزة: مُوجِّهات الخطاب وصراع السرديات

رئيس منتدى الشرق، منذ يناير/كانون الثاني 2012. حاصل على دبلوم الدراسات العليا في السياسة الدولية، عام 2000، من جامعة جنوب إفريقيا، ودبلوم في الدراسات الإفريقية، عام 1994، من جامعة إفريقيا العالمية في السودان، وبكالوريوس في الهندسة، عام 1990، من الجامعة الأردنية. شغل منصب مدير قناة الجزيرة، عام 2003، ثم المدير العام لشبكة الجزيرة الإعلامية (2006-2011). وقبل ذلك كان مراسلًا لقناة الجزيرة (1997-2003) في عدد من مناطق الصراع والحروب (أفغانستان، العراق)، وعمل مديرًا لمكتب الجزيرة في بغداد. وخلال فترة إدارته لشبكة الجزيرة عرفت المؤسسة تطورًا وتوسعًا جعلها من أكثر الشبكات الدولية تأثيرًا في العالم وتشمل عددًا من القنوات والمراكز والمعاهد في مجالات وحقول إعلامية مختلفة. أطلق، في 27 يوليو/تموز 2015، موقع “هافينغتون بوست عربي”، وهو موقع إخباري باللغة العربية بالشراكة مع “هافينغتون بوست”. يشغل منصب رئيس منتدى العمل المشترك، وشغل عضوية عدد من الهيئات والمجالس، مثل مجلس أمناء مجموعة الأزمات الدولية، ومجلس الأجندة العالمية للمنتدى الاقتصادي العالمي (DAVOS) بشأن المخاطر الجيوسياسية، وعضو مجلس إدارة شبكة المحررين العالمية التي تسعى إلى تمكين رؤساء التحرير وكبار مديري الأخبار حول العالم من الحفاظ على جودة التحرير عند العمل مع الناشرين وأصحاب الوسائط ومورِّدي الأخبار. صنَّفته مجلة “فورين بوليسي”، في عام 2001، ضمن قائمة أبرز 100 شخصية من المفكرين العالميين في السياسة الخارجية. كما صنَّفته مجلة “فاست كومباني” من بين أكثر الشخصيات إبداعًا في مجال الأعمال التجارية. وصنَّفته مجلة “فوربس”، عام 2009، من بين أكثر الأشخاص تأثيرًا في العالم. ألَّف الأستاذ وضاح خنفر عددًا من الكتب، منها: في ضيافة النبي (2021)، والربيع الأول: دراسة في السياسة والإستراتيجيا النبوية (2020).

يشغل حاليًّا منصب عميد كلية الاتصال بجامعة الشارقة في الإمارات العربية المتحدة. حاصل على الدكتوراه من جامعة “ساسكس” (Sussex) بالمملكة المتحدة، شغل سابقًا منصب مدير قسم التعليم التنفيذي والدراسات العليا في جامعة نورث وسترن في قطر. وحتى عام 2018 كان أستاذًا مشاركًا ونائبًا لرئيس كلية الإعلام والاتصال في جامعة ليدز بالمملكة المتحدة. تركز الاهتمامات البحثية للبروفيسور هايرو على الطريقة التي تتناول بها وسائل الإعلام الإخبارية الفقر والتنمية، بينما يركز الجانب الآخر على كيفية استخدام الصحفيين للإحصاءات للتعبير عن الأخبار. كان محاضرًا زائرًا في الجامعة الوطنية في سنغافورة وكلية الشؤون الدولية والعامة بجامعة كولومبيا في الولايات المتحدة الأميركية وجامعة فيتنام الوطنية وجامعة ملقة في إسبانيا وغيرها. قبل أن يصبح أكاديميًّا، عمل صحفيًّا ومحررًا إخباريًّا في العديد من المنشورات في أميركا اللاتينية والولايات المتحدة الأميركية، ويواصل كتابة الأعمدة والمدونات. ألَّف العديد من الدراسات والعشرات من المقالات الصحفية المحكمة وفصول الكتب.

أستاذ التعليم العالي بكلية علوم الإعلام والاتصال في جامعة الجزائر، سبق له أن درَّس بجامعات خليجية. تقلَّد العديد من المسؤوليات الإدارية والعلمية داخل الجامعة وخارجها، منها مستشار برئاسة الجمهورية الجزائرية مكلَّف بالإعلام والاتصال. أشرف ويُشرف على العديد من أطروحات الدكتوراه في علوم الإعلام والاتصال. أصدر 17 مُؤَلَّفًا عن الإعلام والاتصال، منها: “الاتصال والإعلام والثقافة: عتبات التأويل”، و”هوامل الحديث عن الميديا”، و”التعامل مع وسائل الإعلام: الأسس والأدوات”، و”وسائل الاتصال الجماهيري والثقافة: القاعدة والاستثناء”، و”مقدمة في نقد التليفزيون”، و”اقترابات نظرية من الأنواع الصحفية”. وقام بترجمة 7 مؤلفات لباحثين أجانب، في علوم الإعلام والاتصال من الفرنسية إلى العربية، كان آخرها: “سوسيولوجيا الاتصال والميديا” صدر عن هيئة البحرين للثقافة والإعلام. وبعضها اعْتُمِد مقررات دراسية في أقسام وكليات الإعلام. يعمل حاليًّا على مراجعة نظريات الإعلام والاتصال في ظل تحولات المشهد الإعلامي العربي والعالمي.

أستاذ مشارك بكلية الإعلام بجامعة البترا في الأردن، حاصلة على شهادتي الدكتوراه في كلٍّ من تخصص الصحافة والإعلام الرقمي، وتخصص الصحافة والإعلام. شغلت منصب رئيس قسم الصحافة والإعلام في كلية الإعلام، وتولَّت سابقًا منصب نائب مدير إدارة حقوق الإنسان في وزارة الخارجية. وقامت بإعداد التقارير الدولية لمجلس حقوق الإنسان ولجنة حقوق الإنسان بهيئة الأمم المتحدة حول تنفيذ الأردن لاتفاقيات حقوق الإنسان الموقع عليها منذ عام 1996 حتى 2012. وهي مدربة معتمدة في الصحافة والإعلام والعلاقات العامة وحقوق الإنسان داخل الأردن وخارجه. تُدرِّس الدكتورة المزاهرة الصحافة والإعلام لدرجتي البكالوريوس والماجستير في جامعة البترا والدكتوراه في جامعات خارج الأردن. وقد أشرفت وتُشرف على رسائل الماجستير والدكتوراه في الصحافة والإعلام داخل وخارج الأردن، ومحكَّمة للترقيات ورسائل الماجستير والدكتوراه والأبحاث للعديد من المجلات العلمية الأردنية والعربية. ولها أربعة عشر مُؤلَّفًا في الإعلام، أهمها: “نظريات الاتصال”، و”مناهج البحث الإعلامي”، و”الدعاية ومدارسها والحرب النفسية”، و”التشريعات الإعلامية العربية والدولية”، و”إدارة العلاقات العامة وتنظيمها” وغيرها من الكتب التي تُعْتَمد مقررات في أنحاء الوطن العربي. نشرت أيضًا عددًا من الأبحاث في مجلات دولية وعربية متنوعة بين الصحافة والإعلام الرقمي والعلاقات العامة الرقمية والإعلام السياسي. وستنشر قريبًا كتبًا إعلامية متخصصة في كلٍّ من “منهجية البحث الإعلامي الرقمي”، و”الإعلان الإلكتروني”، و”الخبر والتقرير الرقمي”، و”موضوعات في الصحافة والإعلام الرقمي”.

أستاذة مساعدة حاصلة على التأهيل الجامعي بكلية الآداب والفنون والإنسانيات بمنوبة، جامعة منوبة تونس، في اختصاص اللسانيات وتحليل الخطاب الإعلامي والسياسي. تقلَّدت عدة مسؤوليات إدارية وبيداغوجية في الجامعة، منها رئاسة قسم اللغة والأدب والحضارة العربية بالمعهد العالي للتربية والتكوين المستمر، ورئاسة لجنة ماجستير اللغة والأدب والحضارة العربية بكلية الآداب بمنوبة، والمرجع البيداغوجي بالكلية. وهي عضو هيئات تحكيم وهيئات تحرير بعديد المجلات العربية المختصة في اللسانيات وتحليل الخطاب. نظَّمت عددًا من المؤتمرات الدولية في الجامعة التونسية، منها مؤتمر تحليل الخطاب وأسئلة المنهج، ومؤتمر الإيقاع والخطاب. ولها مشاركات مكثفة في المؤتمرات الدولية في تونس وخارج تونس. من مؤلَّفاتها كتاب: “التحليل النقدي للخطاب: نماذج من الخطاب الإعلامي”، و”سلطة الخطاب في الخطاب السياسي: بحث في الاستعارة”، و”التحليل الدلالي للجملة”، ومقالات وبحوث وترجمات منشورة بمجلات تونسية وعربية. كما شاركت في عدد من الكتب الجماعية التي تهتم بتحليل الخطاب. وهي تُشرف على فريق بحثي لإنجاز موسوعة عربية في تحليل الخطاب. وتعمل حاليًّا على مشروع في الخطاب الإعلامي بعنوان: “الإعلام الجديد والحرب”.

​تولَّت العديد من المهام الإدارية والإعلامية في الجامعة اللبنانية، وفي مراكز بحوث ومنظمات المجتمع المدني، مثل “ندوة الدراسات الإنمائية”، و”تجمع الباحثات اللبنانيات”، و”المركز الثقافي الإسلامي”. شاركت في تأسيس العديد من كليات الإعلام والاتصال، وأقسام الإعلام والاتصال، ومعاهد الدراسات العليا في لبنان والعالم العربي. أسست الدكتورة العبد الله في العام 2014 “الرابطة العربية للبحث العلمي وعلوم الاتصال”، ومقرها لبنان، ولها فروع في معظم الدول العربية وأنشطة علمية بحثية عديدة. كما أنشأت مجلة “الاتصال والتنمية” التي صدر منها حتى الآن 28 عددًا، وأسهمت في إعداد وتحرير كتب جماعية متعددة، منها كتاب: “الفكر الاتصالي” (2018)، و”المصطلح في علوم الاتصال” (2020). واهتمت الدكتورة العبد الله أيضًا بإشكالية المفاهيم والمصطلحات بصورة خاصة، وسعت إلى المشاركة مع مجموعة من الباحثين في توحيد المصطلحات البحثية والإعلامية فأصدرت “معجم مصطلحات الإعلام والاتصال” (2014). كما اجتهدت لتطوير نظرية تعكس الخصوصية العربية، فنشرت، سنة 2016، عملًا اقترح نظرية المشاركة المجتمعية في الاتصال في العالم العربي. وتُقدِّم في كتاب: “متاهة التواصل الاجتماعي في الفضاء العام”، مقاربة فلسفية للتواصل الاجتماعي في المنطقة العربية، وُتمِّثل جهدًا بحثيًّا ناتجًا عن أعمال الفريق البحثي في الرابطة العربية للعلوم الاتصال، وعن نتائج دراسة حديثة مسحية حول استخدامات وسائل التواصل الاجتماعي خلال أزمة كورونا، التي أظهرت غموض الاتصال في أوقات الأزمات بشكل خاص.

أستاذ مشارك في تاريخ القضية الفلسطينية والصراع العربي-الإسرائيلي في الجامعة الإسلامية بغزة، رئيس قسم التاريخ ورئيس مركز التاريخ الشفوي سابقًا بالجامعة. أشرف على العديد من رسائل الماجستير في تاريخ القضية الفلسطينية، وأسهم في إعداد كتاب: “العلاقات الأميركية الصهيونية العلنية والخفية”، وألَّف كتاب: “دراسات في القضية الفلسطينية” لصالح مؤسسة قناديل، لم يُنشر بعد. نشر الدكتور خليل العديد من الأبحاث في مجلات علمية محكمة في موضوعات تخص القضية الفلسطينية والصراع العربي-الإسرائيلي، منها: “مبادرات المصالحة الفلسطينية 2007-2008: مضمونها وإمكانات نجاحها”، و”فتحي الشقاقي: حياته وجهاده”، و”تطور موقف حزب العمل الإسرائيلي من قضايا المرأة 1949- 2013″، و”تطور موقف حزب العمل الإسرائيلي من مدينة القدس”، و”تطور موقف حركة حماس من الهدنة والتهدئة”، و”تطور موقف حركة حماس من دور المرأة وقضاياها”، و”الترجمة عن الإعلام الإسرائيلي: دراسة تحليلية مقارنة بين صحيفة الأيام وموقع الهدهد”، و”النقاش الإستراتيجي حول إيران في مراكز الأبحاث الإسرائيلية”. نشر أيضًا مقالات في صحف محلية، وقدَّم ترجمات مختصرة لكُتُب من اللغة العبرية إلى اللغة العربية، مثل: “إصلاح وزارة الدفاع الإسرائيلية بين السيطرة والسلطة والمسؤولية”، و”إسرائيل 2.0: إعادة تقييم الأمن القومي الإسرائيلي في ضوء عملية 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023”.

باحث أول في مركز الجزيرة للدراسات، تشرف على الدراسات المتعلقة بإيران وتركيا ووسط آسيا. حاصلة على درجة الدكتوراه من جامعة علامة طباطبائي في إيران. وهي محاضرة وعضو في منصة “الشرق أكاديميا”. عملت أستاذًا جامعيًّا في جامعة الشرق الأوسط بين 2012 و2013، وجامعة الزرقاء بين 2011 و2012. وكانت مراسلة لموقع “الجزيرة نت” في طهران بين 2007 و2010، وكاتبة في صحيفة “الحياة” اللندنية بين 2009 و2020، ومندوبة صحفية ومحررة في عدة صحف أردنية، منها: “العرب اليوم”، و”اللواء”، و”السبيل”. وشغلت منصب مديرة تحرير ملحق “العرب اليوم” بين 2003 و2005، ومساعد باحث في جامعة اليرموك. أصدرت عدة مؤلفات، منها: “إيران وحماس: من مرج الزهور إلى طوفان الأقصى”، و”التيارات السياسية في إيران”، و”العرب وإيران: مراجعة في التاريخ والسياسية”، و”نساء في معترك السياسة”.

أستاذ محاضر في قسم الاتصال والإعلام الرقمي بكلية الإعلام، جامعة النجاح الوطنية- نابلس فلسطين، منذ العام 1991. حاصل على الدكتوراه في الإعلام من جامعة ليدز بالمملكة المتحدة في 1996. عمل رئيسًا لقسم الصحافة بين عامي 2001 و2003. قام بدور رئيسي في تأسيس إذاعة الجامعة (مركز الإعلام لاحقًا)، وكذلك إطلاق مهرجان الأفلام الوثائقية في الجامعة، وتولَّى رئاسة لجنة المهرجان مدة 8 سنوات. يعمل منذ العام 2001 وحتى الآن منسقًا للمشاريع التدريبية لطلبة الإعلام مع جامعة أوسلو متروبوليتان حول محاور متعددة، مثل: حرية الصحافة، وحق الوصول إلى المعلومات، والسلامة المهنية للصحفيين، والإعلام والبيئة..إلخ. أشرف الدكتور أبو ضهير على طلاب الماجستير في مجال العلاقات العامة والاتصال، والسينما والتليفزيون، وسابقًا دراسات المرأة. نشر ما يقارب العشرين بحثًا في مجلات علمية محكمة، منها: “الخطاب الإعلامي لحماس في الحكومة”، و”ما حرية الصحافة؟ دراسة حول تصورات طلاب الصحافة لمفهوم حرية الصحافة”، و”انعكاسات التوتر الناتج عن تغطية الصحفيين الفلسطينيين للمواجهات بين المتظاهرين الفلسطينيين وجنود الاحتلال الإسرائيلي على أدائهم المهني”، و”بنية الخطاب الإعلامي الإسرائيلي والدور الوظيفي في بناء تمثلات الحرب على غزة”. كما نشر فصولًا في كتب محكمة، منها: “حرية الصحافة في فلسطين: الآفاق الراهنة والمستقبلية”، في كتاب: وجهات نظر فلسطينية. وفصل آخر بعنوان “الإعلام الفلسطيني: من تحديات الاستقلال إلى رهانات بناء الدولة الديمقراطية”، في كتاب: الإعلام والانتقال الديمقراطي في العالم العربي: بداية نهاية الاستثناء العربي.

أستاذ مشارك في تحليل وسائل الإعلام بجامعة نورث ويسترن في قطر، متخصص في قضايا التضليل الإعلامي والاستبداد الرقمي والقمع السياسي. حصل جونز على الدكتوراه في الشؤون الحكومية والدولية من جامعة دورهام، عام 2016. وبعد ذلك، التحق بزمالة ما بعد الدكتوراه لمدة ستة أشهر في جامعة توبنغن، قبل أن ينضم إلى جامعة إكستر في خريف عام 2016. تركز أعمال الدكتور جونز على التحقيق في حملات التضليل الإعلامي والمضايقات على وسائل التواصل الاجتماعي الصادرة من الشرق الأوسط أو التي تستهدفه. نشر كتابين هما: “القمع السياسي في البحرين”، و”السلطوية الرقمية في الشرق الأوسط: الخداع والتضليل ووسائل التواصل الاجتماعي”، كما حرَّر العديد من الكتب حول البحرين والخليج. يمتد إنتاجه العلمي إلى عشرات المساهمات البحثية من خلال فصول في كتب، ومقالات صحفية تغطي مواضيع تتراوح بين التضليل الرقمي والاستبداد في الشرق الأوسط. حصل الدكتور جونز على جوائز متعددة، منها: جائزة أفضل أطروحة لعام 2016 من جمعية دراسات الخليج وشبه الجزيرة العربية، وجائزة الإنجاز المهني لخريجي المملكة المتحدة من المجلس الثقافي البريطاني في قطر. يشتهر جونز بتحليله الرائد لحملات التضليل الإعلامي بدءًا من تحديد هوية العشرات من الصحفيين المزيفين في تحقيق مشترك، عام 2020، مع موقع “ذا ديلي بيست”، وصولًا إلى كشف برامج روبوتية ترعاها الدولة بهدف التأثير على السياسيين الأميركيين، وقد حظي عمله الاستقصائي باهتمام كبير. وكتب جونز على نطاق واسع لوسائل الإعلام الدولية الكبرى، بما في ذلك صحيفة “واشنطن بوست”، ومجلة “تايم” وصحيفة “الإندبندنت” وصحيفة “نيو ستيتسمان”.

أستاذ المنهجية والأخلاق المشارك في مركز دراسات التشريع الإسلامي والأخلاق، ورئيس برنامج ماجستير الأخلاق التطبيقية الإسلامية في كلية الدراسات الإسلامية بجامعة حمد بن خليفة، ورئيس تحرير سلسلة “دراسات في الأخلاق الإسلامية” الصادرة عن مؤسسة بريل في ليدن. حصل على الدكتوراه من جامعة أم درمان الإسلامية (2009). تشمل اهتماماته البحثية كلًّا من: الأخلاق الإسلامية، والفلسفة الأخلاقية، والفقه الإسلامي، ونقد الحديث، ومقاصد الشريعة، وتاريخ الفكر الإسلامي. بالإضافة إلى الكثير من الأبحاث المحكمة، كتب الخطيب وحرَّر عددًا من الكتب، منها: “قراءات في عيون التراث الأخلاقي الإسلامي “(2024)، و”الحديث والأخلاق من منظور متعدد التخصصات” (تحرير ومشاركة 2023)، و”الأخلاق الإسلامية ونسق الائتمانية: مقاربات في فلسفة طه عبد الرحمن” (تحرير بالاشتراك مع محمد حصحاص) (2020)، و”العنف المستباح: الشريعة في مواجهة الأمة والدولة” (2017)، و”قبول الحديث: دراسة في مناهج المحدثين والأصوليين” (2017)، و”مأزق الدولة بين الإسلاميين والعلمانيين” (2016)، “رَدُّ الحديث من جهة المتن: دراسة في مناهج المحدثين والأصوليين” (2011).

أكاديمية وباحثة في الاتصال الجماهيري ودراسات الاتصال. تتولى حاليًّا منصب رئيس قسم الإعلام بكلية الآداب والعلوم في جامعة قطر. حاصلة على الدكتوراه في الاتصال الجماهيري من جامعة أوهايو بالولايات المتحدة الأميركية. قبل انضمامها إلى جامعة قطر، درَّست في جامعة أوهايو وفي المملكة العربية السعودية. تشمل اهتماماتها البحثية في تقاطعات الاتصال والثقافة والهوية، والاتصال من أجل التغيير الاجتماعي، ودور الاتصال في السلام والنزاعات والاتصال وديناميات النوع الاجتماعي وقضايا النساء. شاركت الدكتورة قوتة في العديد من المؤتمرات بأوراق بحثية حول دور الثقافة في الاتصال، ودور الاتصال في بناء السلام في المجتمعات الخارجة من النزاعات، ودور الإعلام والمؤسسات الثقافية الأخرى في التغيير الاجتماعي وبناء الهوية. نشرت بحوثًا وفصولًا في عدد من المجلات والكتب، منها: “أصداء غزة: تحليل سيميائي للرسوم الكاريكاتيرية السياسية الفلسطينية والإسرائيلية “، و”هامش الهامش: المرأة في أخبار قناة الجزيرة”، و”الجزيرة: اللاعنف وصحافة السلام”، و”الصحفيات والناشطات السودانيات بين النزاعات والحضور/التغييب الإعلامي”.

يعمل حاليًا أستاذًا مشاركًا في برنامج الصحافة والاتصال الإستراتيجي بجامعة نورث ويسترن بقطر. حاصل على الدكتوراه في الدراسات الدينية والإسلامية من جامعة ويلز ترينيتي سانت ديفيد، والماجستير من كلية ميديل للصحافة بجامعة نورث ويسترن. تشمل اهتماماته الأكاديمية: الصحافة والدراسات الدينية، وتفكيك الاستعمار في السرد القصصي، ودراسة التداخلات بين الدين والإعلام، وخاصة اضطرابات الإعلام الرقمي وآثارها على السلطة الدينية المعاصرة. كما يبحث في أصول مصطلحات التأطير الصحفي الرئيسية المستخدمة في أبرز مصادر الأخبار الغربية في تغطيتها وتقاريرها عن الشرق الأوسط والأقليات المسلمة في الغرب، وانتشارها وتأثيراتها. حصل أبو شريف وزملاؤه من جامعة جورج تاون في قطر وجامعة حمد بن خليفة على “منحة التعددية الجامعية- منحة الابتكار في التدريس”، ويركز المشروع على “تطوير نموذج دراسة حالة لتدريس التعددية الدينية في العالم العربي والإسلامي”. وقد حصل سابقًا على “منحة برنامج تجربة البحث الجامعي” لدراسة نصوص وسائل التواصل الاجتماعي وأزمة الخليج. عمل الدكتور أبو شريف صحفيًّا، ومحررًا لمجلات، وكاتبًا، وناشرًا، ومترجمًا، وأكاديميًّا. نُشرت مقالاته ومراجعاته الصحفية في صحف عالمية، مثل “كرونيكل أوف هاير إديوكيشن”، و”شيكاغو تريبيون”، و”لوس أنجلوس ريفيو أوف بوكس”، و”كريستيان ساينس مونيتور”، و”دالاس مورنينغ نيوز”، و”ريليجن ديسباتشز”، و”ذا ميليونز”، وغيرها من المنشورات المطبوعة والإلكترونية. حرَّر أكثر من 30 كتابًا، وشارك سابقًا في مشاريع ترجمة القرآن الكريم، بالإضافة إلى نصوص إسلامية كلاسيكية من العربية إلى الإنجليزية.

انضم الدكتور عبد العال إلى قسم الإعلام بجامعة قطر في عام 2019. حصل على الدكتوراه في إستراتيجيات الإعلام من جامعة إكستر بالمملكة المتحدة، عام 2012. وتشمل اهتماماته البحثية الدبلوماسية الرقمية، وإستراتيجيات الإعلام، وإستراتيجيات الإعلام الرقمي للجهات غير الحكومية في بيئات الصراع السياسي. يتمتع الدكتور عبد العال بخبرة تدريسية وعملية واسعة، وشغل مناصب أكاديمية مختلفة، منها رئيس قسم الإعلام بجامعة قطر بين عامي 2023-2025، ورئيس قسم الإعلام وتكنولوجيا الاتصال في الكلية الجامعية للعلوم التطبيقية في فلسطين، وباحث زائر في كلية أحمد بن محمد العسكرية، وأستاذ مساعد (منتدب) في أكاديمية جوعان بن جاسم للقيادة والأركان المشتركة. بالإضافة إلى عمله الأكاديمي، شارك الدكتور عبد العال أيضًا في أعمال استشارية، مثل تطوير المناهج لأقسام الإعلام والاتصال في فلسطين، وعمل مدربًا ومتحدثًا وعضوًا في بيت الصحافة في فلسطين. وهو عضو في المبادرة الوطنية لتطوير الإعلام في فلسطين. حصل على منحة بحثية من الحكومة السويدية للبحث في مجال الدبلوماسية الرقمية وآفاقها في السياسة الخارجية. نشر الدكتور عبد العال كتابًا بعنوان” حماس والإعلام: السياسة والإستراتيجية”، فضلًا عن العديد من الدراسات المحكَّمة. كما يكتب بانتظام في الصحف القطرية. شارك في العديد من المؤتمرات وورش العمل والندوات.

أستاذ التعليم العالي في كلية الإعلام في الجامعة اللبنانية منذ العام 2006. حاصلة على الدكتوراه في “سوسيولوجيا الإعلام والاتصال” من جامعة السوربون الجديدة- باريس 3. باحثة في سوسيولوجيا الإعلام والاتصال وفي آليات وتقنيات العمل الإعلامي، ومدرِّبة في مجال إعداد النشرات الإخبارية في الإذاعة والتليفزيون، وإعداد الأفلام الوثائقية. مارست مهنة الصحافة في عدد من المؤسسات الإعلامية اللبنانية والعربية، المكتوبة والمسموعة والمرئية، من 1986 إلى 2008 (تاريخ تفرُّغها للتعليم الجامعي). تقلَّدت العديد من المسؤوليات داخل الجامعة اللبنانية، منها رئاسة مركز الأبحاث في الكلية. نشرت الدكتورة أبو شقرا العديد من الدراسات والأبحاث في مجلات علمية محكَّمة، وصدر لها كتابان: الأول في 2018 بعنوان: “عندما تتكلم المصادر: الصحافيون ومصادر معلوماتهم”. أما الكتاب الثاني، فصدر في 2022 بعنوان: “خطبة الجمعة وفوضى المنابر: أزمة الخطاب الديني في زمن الأزمات”، وهي في طور إعداد كتاب عن “التحولات في الكتابة الإعلامية في الزمن الرقمي”، سيصدر في صيف 2026.

حصل على شهادة الدكتوراه في الاتصال الجماهيري من جامعة فلوريدا، والماجستير في علوم الاتصال من جامعة ويسكنسون-وايت ووتر، والبكالوريوس في الصحافة والعلوم السياسية من جامعة بيرزيت. يتركز عمله الأكاديمي على التقاطعات بين العلاقات العامة، والاتصال لمصلحة الجمهور والتغيير المجتمعي، والاتصال الإستراتيجي. وتبحث دراساته في النشاط السياسي، والتضامن، والخطاب الاستعماري والرواية الإعلامية والفضاء العام الرقمي. شغل مناصب عليا في مجال الاتصال والعلاقات العامة لمدة عقد في مؤسسات دولية ومحلية، منها: وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)، ومؤسسة عبد المحسن القطان، وجامعة بيرزيت في فلسطين. كما واصل التدريس في عدة جامعات خلال مسيرته المهنية. وحصل على جائزة التميز لمساعدي التدريس من جامعة فلوريدا للعام 2023-2024. كما نشط خلال دراسته في عدة منظمات طلابية واتحادات نقابية، وشغل مقعد الدراسات العليا في مجلس طلبة الجامعة. وحافظ على عضويته في عدد من المؤسسات غير الحكومية متطوعًا وعضو مجلس إدارة.

أكاديمي وباحث في سوسيولوجيا القانون والدين، ومحامٍ ومستشار قانوني. حاصل على الدكتوراه في سوسيولوجيا القانون والدين من جامعة مرمرة حول نظرية التقنين وتطبيقاتها في مصر الحديثة، والماجستير من كلية الحقوق بجامعة الإسكندرية. أجرى دراسة مكثفة في القانون التركي بجامعة إسطنبول مدنييت. تشمل اهتماماته البحثية تقاطعات القانون والمجتمع والدين والسياسة، ونظرية التقنين، والدراسات المقارنة في السياقين العربي والتركي، إضافة إلى السلطة القانونية والدينية في الفضاء الرقمي، وبناء السلام ودراسات التنوع الثقافي وديناميات التفاعل بين الجماعات في البيئات المتعددة الهويات. شارك في مؤتمرات دولية وورش علمية بأوراق تتناول التحديث القانوني، والدولة والقضاء، والتحولات القانونية والاجتماعية في الفضاء الرقمي. من أبرز البحوث والدراسات التي قدَّمها الدكتور هلال: “الرقابة الرقمية كسلطة قانونية موازية: قراءة قانونية واجتماعية لدور شبكات التواصل في الحرب على غزة”، و”دور المرجعيات الدينية في تشكيل مستقبل المنطقة: مقومات الفعالية وتحديات الانطلاق”، و”الأنظمة القانونية في دول منظمة التعاون الإسلامي: صراع التبعية وآفاق التحرر”. كما قدَّم ورشة: “الإرث الاستعماري والتحديث القانوني: مقاربة سوسيولوجية للقانون المصري الحديث” في معهد الشرق الأوسط بجامعة مرمرة. ونشر دراسات بالعربية والتركية والإنجليزية في مجلات أكاديمية محكَّمة، ويعمل حاليًّا على مشروعات بحثية تجمع أدوات العلوم الاجتماعية بالعلوم الإسلامية.

أستاذ مشارك في دراسات الترجمة بكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية في جامعة العلوم والتكنولوجيا باليمن؛ حيث تشغل منصب مسؤول برنامج الماجستير في الترجمة ومنسق برامج الدراسات العليا. حاصلة على درجة الدكتوراه في تعليم وتدريب المترجمين الفوريين من جامعة العلوم الماليزية، ولديها خبرة واسعة أكاديمية وباحثة ومترجمة. يركز عملها الأكاديمي على تدريب المترجمين وتطوير مناهج برامج الترجمة والنهوض بمهنة الترجمة. وتهتم في أبحاثها بمنهجيات تدريب المترجمين في بيئات التعلم غير النمطية ودمج تكنولوجيا الترجمة في البيئات المعززة بالذكاء الاصطناعي، وتطوير المحتوى الرقمي العربي عبر منصات مبتكرة. يتناول أحدث إصداراتها البحثية استخدام ويكيبيديا في خلق بيئة تدريبية واقعية للمترجمين وإثراء المحتوى الرقمي العربي، إلى جانب دراسة تحديات الجودة والآثار الأخلاقية في سياق الترجمة التطوعية الجماعية. قدَّمت الدكتورة بركات أوراقًا بحثية في مؤتمرات دولية في مجال الترجمة وتعليم اللغة الإنجليزية، ونشرت أبحاثها في العديد من المجلات العلمية المحكمة. ويركز نشاطها البحثي الحالي على استخدام الذكاء الاصطناعي في الترجمة وتحديات عمل المترجمين في مناطق النزاع وتأثير الأيديولوجيا في صياغة وترجمة الخطاب الإعلامي.

تعمل حاليًّا باحثة ومترجمة، حاصلة على شهادة البكالوريوس في مجال الترجمة التحريرية والفورية من جامعة الخليل في فلسطين، واهتمت في مشروع التخرج بالاختيارات اللغوية في تشكيل السرديات بعد اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة خلال الحرب (2023-2025)؛ وذلك من خلال تحليل مقارن لتغطية كل من صحيفة “نيويورك تايمز” وقناة الجزيرة الإنجليزية. شاركت في كتابة بحث في مجال الترجمة السمعية والمرئية يتناول المشكلات التي تواجه المترجم عند ترجمة الفروقات الثقافية والدينية والتعبيرات الاصطلاحية. وتركز الاهتمامات العلمية للباحثة لبكري على الإعلام السياسي وتحليل الخطاب الإعلامي من منظور الترجمة السمعية البصرية.

باحثة مهتمة في اللغة والترجمة السمعية-البصرية والإعلامية، حاصلة على الماجستير في ترجمة المرئي والمسموع ووسائط الإعلام من جامعة العلوم التطبيقية في عمان، الأردن، وشهادة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية والترجمة من جامعة عمان الأهلية في السلط. تتركز اهتماماتها البحثية حول العلاقة بين اللغة والثقافة في الوسائط الرقمية، ودور الترجمة في التأثير وإعادة تشكيل الخطابات الإعلامية والترفيهية عبر الثقافات. تسعى الباحثة أبو محفوظ من خلال أبحاثها في مجالات الخطاب الإعلامي والترجمة إلى دراسة الوسائط الرقمية عن طريق الترجمة بوصفها أداة لنقل المعاني، والتفاعل بين الهويات المختلفة.

أكاديمي وباحث في العلاقات الدولية، يشغل حاليًّا منصب أستاذ مشارك في العلاقات الدولية بجامعة القاضي عياض بمراكش، وعضو مؤسس لمختبر الدراسات الدولية والدستورية وتحليل الأزمات والسياسات بنفس الجامعة. حاصل على درجة الدكتوراه في القانون العام والعلوم السياسية من جامعة الحسن الثاني بالمغرب. تشمل اهتماماته البحثية ديناميات التنافس الدولي في القارة الإفريقية والمنطقة العربية وتداعياته، والدراسات الأمنية، والسياسة الخارجية المغربية، ودراسة المناطق الصاعدة. شارك في العديد من المؤتمرات الوطنية والدولية، وأسهم في تحرير مجموعة من المؤلفات الجماعية، أبرزها كتاب: “جيوبوليتيك حوض المتوسط: ترسيم الحدود البحرية وقضايا السلم والأمن الدوليين”، الصادر عن مركز دراسات الوحدة العربية، عام 2024. كما شارك في مشروع بحثي حول مستقبل العلاقات المغربية مع إسبانيا والبرتغال لفائدة المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية بالمغرب. للدكتور الحسناوي العديد من المنشورات، من أبرزها: “تداعيات الفساد السياسي على الأمن الإنساني في دول إفريقيا جنوب الصحراء”، و”التداعيات الأمنية للتغيرات المناخية في القارة الإفريقية”، و”دينامية التنافس الدولي على موارد الطاقة في إفريقيا وتداعياته”، و”تأثير التغيرات المناخية على الأوضاع الأمنية في المنطقة العربية: دراسة في التداعيات واستراتيجيات التكيف”.

تعمل حاليًّا أستاذًا مساعدًا بقسم الصحافة في معهد الصحافة وعلوم الإخبار بجامعة منوبة في تونس، حيث التحقت بهيئته الأكاديمية في السنة الجامعية 2016-2017. حاصلة على الدكتوراه في تخصص علوم الإعلام والاتصال من المعهد نفسه في العام 2015. تقوم بتدريس طلبة الماجستير والبكالوريوس، وتُقدِّم ورشات في الإنتاج التليفزيوني، ودروسًا أكاديمية في تحليل السرد الإعلامي وتحليل الخطاب السياسي. عضو بمخبر البحث “الميديا والاتصال والسياقات الانتقالية” بمعهد الصحافة وعلوم الإخبار، وعضو لجان تحكيم في عدد من المجلات العلمية المحكمة المتخصصة في حقلي تحليل الخطاب والدراسات الإعلامية. وتتركز اهتماماتها البحثية على دراسات تحليل الخطاب في مجال الإعلام والاتصال. نشرت الدكتورة بن عبد الله بحوثًا ودراسات في مجلات محكمة في مجال تحليل الخطاب الإعلامي وخطاب المنصات الاجتماعية الرقمية والاتصال السياسي، وكذلك فصولًا في كتب جماعية، ونشرت في 2019 كتابًا بعنوان: “الحرب في وسائل الإعلام: آليات بناء المعنى وإنتاج المعرفة”.

يعمل حاليًّا محاضرًا في دائرة الإعلام بجامعة بيرزيت في فلسطين منذ العام 2017، كما يُدرِّس جزئيًّا في كلية القدس -بارد- في جامعة القدس. وقد سبق أن عمل محاضرًا في جامعة القدس المفتوحة. مرشح لنيل درجة الدكتوراه في تخصص الاتصال والمعلومات المعاصرة من جامعة سانتياغو دي كومبوستيلا في إسبانيا. حاصل على درجتي ماجستير في الإعلام والاتصال من جامعة نيقوسيا في قبرص، والعلاقات الدولية من جامعة الشرق الأدنى في قبرص الشمالية، بالإضافة إلى البكالوريوس في العلوم السياسية من جامعة باتنة في الجزائر. تركز اهتماماته البحثية على تغطية وتأطير الأخبار في مناطق الصراع، والإعلام الرقمي، والاتصال البصري. وقد نشر دراسة علمية محكمة بعنوان: التمركز الإثني في تغطية أخبار الصراعات: تحليل تأطيري متعدد الوسائط لمظاهرات غزة عام 2018 في موقعي “تايمز أوف إسرائيل” و”الجزيرة”. ألَّف كتابين أكاديميين، هما: “التصوير الفوتوغرافي المتقدم” (2021)، و”التصوير الصحفي الرقمي” (2020). وإلى جانب عمله الأكاديمي، يمتلك الباحث دوفش خبرة مهنية واسعة في مجال التصوير الفوتوغرافي وصناعة الأفلام الوثائقية؛ إذ أنتج وأخرج عددًا من الأفلام التي تناولت قضايا، مثل اللاجئين الفلسطينيين والعنصرية والنظام الإعلامي في فلسطين. شارك في العديد من المؤتمرات وورش العمل المتخصصة في الإعلام والاتصال البصري والتربية الإعلامية.

يعمل حاليًّا محاضرًا متفرغًا في قسم اللغة الإنجليزية ومركز اللغات بجامعة الخليل في فلسطين. حاصل على درجتي الماجستير في الترجمة التحريرية والفورية من فلسطين، والتعددية الثقافية والترجمة من المملكة المتحدة. يُدرِّس مساقات اللغة الإنجليزية والترجمة لطلبة البكالوريوس، ويُدرِّب في العديد من الدورات اللغوية. وهو مترجم قانوني وفوري ومدقِّق لغوي معتمد، وشغل سابقًا منصب رئيس دائرة العلاقات العامة في الجامعة. عضو في عدد من الجمعيات العربية والدولية المتخصصة في البحث العلمي، والاختلاف الثقافي، ودراسات الترجمة. شارك الباحث حداد في مؤتمرات وورش عمل محلية ودولية تناولت موضوعات في اللغة والترجمة والتواصل بين الثقافات.

باحث وأستاذ لغات ومترجم محترف. حاصل على درجة الماجستير في اللغة الفرنسية وآدابها من جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، ويُعِد حاليًّا أطروحة الدكتوراه في مرحلة المناقشة النهائية بجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا. عمل محاضرًا في جامعات النيلين والقرآن الكريم والعلوم الإسلامية بالسودان، ورئيسًا لقسم اللغة الفرنسية بمركز فيستا للغات والتدريب. كما عمل مترجمًا في مركز النهدي للترجمة والخدمات ومركز الفايدي للترجمة والخدمات بالدوحة، وهو مؤسس ومدير شركة “توم العالمية لخدمات الترجمة” في قطر. تتركز اهتماماته البحثية في التحليل النقدي للخطاب، والسرديات الإعلامية، وتعليم اللغة الفرنسية، والترجمة الأدبية والإعلامية. شارك في عدد من المؤتمرات الدولية، منها: مؤتمر “الترجمة في عالم متغير: بين الواقع الحاضر وآفاق المستقبل” بجامعة حمد بن خليفة في قطر (أكتوبر/تشرين الأول 2025)، وشارك في فعاليات مؤتمر ومعرض التعليم في قطر (EdEx Qatar) خلال الأعوام 2017 إلى 2022. نشر الباحث بشير عددًا من الأبحاث في مجلات علمية محكمة، منها مجلة جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، وترجم عددًا من الكتب والروايات من العربية إلى الفرنسية والعكس.

يُدرِّس حاليًّا العلاقات العامة ووسائل الاتصال في جامعة الأخوين بإفران، المغرب. حاصل على الدكتوراه في الإعلام والاتصال وتكنولوجيا التعليم من جامعة إنديانا في بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأميركية، والدكتوراه في العلوم الإنسانية من جامعة محمد الخامس بالرباط عام 2018. عمل باحثًا زائرًا في جامعة إيدنبورو، بنسلفانيا. تُغطِّي أبحاثه موضوعات تتعلق بالأخبار الإلكترونية والرقمية والحركات الاجتماعية ووسائل التواصل الاجتماعي، والشباب، والهجرة، وقضايا التعليم العالي، وإدارة الأزمات، والإنتاجات الصوتية للصحفيين، مثل البودكاست ومظاهر الانتقائية للأخبار عبر الإنترنت. نسَّق الدكتور اشكاو العديد من الأبحاث الميدانية التي تتناول الشباب الحضري، وواقع انعدام الأمن لسكان جبال الأطلس، والإعلام الإلكتروني في المغرب، بدعم من المعهد الشرقي بجامعة لايبزيغ. وقد نُشرت أبحاثه في عدد من الدوريات العلمية والكتب.

باحثة وأستاذة جامعية في علم الاجتماع بكلية الآداب في جامعة محمد الأول بالمغرب. حاصلة على الدكتوراه في علم الاجتماع الرقمي. تشغل عضوية عدد من الهيئات العلمية الإقليمية والعربية، من بينها المجلس العربي للعلوم الاجتماعية، وهيئة كُتَّاب منصة “عروبة 22” في لبنان. وتنتسب أيضًا إلى مؤسسات وطنية فاعلة، مثل اللجنة العلمية لسلسلة “روابط رقمية”، ومختبر الوسائط الرقمية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة محمد الخامس بالرباط. راكمت الدكتورة زكاغ تجربة أكاديمية متميزة في التدريس الجامعي؛ إذ أشرفت على تدريس وحدات متعددة ضمن شعبة علم الاجتماع بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة الشرق، وجامعة محمد الأول بوجدة. وتولَّت تنسيق عدد من الوحدات والشعب الأكاديمية. شاركت في مؤتمرات وندوات علمية دولية نظَّمتها مؤسسات ومراكز بحثية، منها المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات بالدوحة، وقدَّمت مداخلات تناولت قضايا الحراك الشبكي العربي، والمقاومة الرقمية، والثقافة الشبكية. كما شاركت في ندوات نظَّمها مكتب اليونسكو ببيروت، ومشروع نقل المعارف بهيئة البحرين للثقافة والآثار، ومنصة “كلارولين” في بروكسل، إضافة إلى مشاركات في فعاليات علمية بكلٍّ من تونس والأردن. نشرت الدكتورة زكاغ عددًا من الدراسات المحكمة التي تعكس اهتمامها بسوسيولوجيا الفضاءات الرقمية، والثقافة التكنولوجية، وتمكين المرأة العربية، من بينها دراسات في سلسلة “روابط رقمية” حول التضامن الشبكي زمن الجائحة، وأخرى حول الثقافة الرقمية والمجتمع التكنو-اجتماعي، فضلًا عن إسهامات في كتب جماعية تناولت موضوعات الإعلام والتنمية وخطاب المرأة العربية .وتُمثِّل أعمالها البحثية امتدادًا لمشروع علمي يسعى إلى فهم تحولات الفضاء الاجتماعي والسياسي في زمن الرقمنة، من خلال مقاربة نقدية تجمع بين التحليل السوسيولوجي والرؤية الفلسفية للاتصال والثقافة.

حاصل على الدكتوراه والماجستير في الإعلام والاتصال من جامعة وستمنستر، لندن، بالمملكة المتحدة. قبل الالتحاق بجامعة السلطان قابوس، شغل منصب رئيس قسم الإعلام بجامعة قطر، وقام بتدريس الإعلام والاتصال بنفس الجامعة لمدة 11 سنة. عمل لمدة عشر سنوات بجامعات بريطانية مختلفة، وأسهم ضمن خبراته الأكاديمية في تطوير برامج الماجستير والبكالوريوس في الإعلام والصحافة في جامعات مختلفة ببريطانيا، وأشرف على عديد بحوث الدكتوراه والماجستير في الإعلام والاتصال. وهو أيضًا عضو بكبرى الجمعيات الدولية والشبكات الأكاديمية في علوم الإعلام والاتصال، ورئيس تحرير أول مجلة علمية دولية محكمة باللغة الإنجليزية تُعنى بدراسات الإعلام العربي وتصدر من المملكة المتحدة. ومن ضمن اهتماماته البحثية: الشباب وشبكات التواصل الاجتماعي، والإعلام وتشكيل الرأي العام، والإعلام والأزمات، وأخلاقيات الإعلام والثورة الرقمية، والإعلام والديمقراطية، والإعلام الرقمي وصراع السرديات. وللدكتور الميلادي منشورات عديدة من كتب وبحوث في مجلات علمية محكمة في الإعلام والاتصال، ومن إصداراته العلمية الكتب التالية (بالاشتراك أو فرديًّا): “تغطية وسائل الإعلام الدولية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي” (إنجليزي)، و”أخلاقيات الإعلام والثورة الرقمية” (إنجليزي)، و”موسوعة راوتلادج للإعلام العربي” (إنجليزي)، و”الإعلام والانتقال الديمقراطي في العالم العربي” (عربي). حاصل على ثلاث وعشرين منحة بحثية أوروبية وخليجية. وترأَّس فرقًا بحثية مختلفة في إطار منح مموَّلة من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي (NPRP)، ومن ضمنها منحة وطنية تبحث في “الإعلام الرقمي: الشباب والهوية الوطنية في دولة قطر” (2022-2023).

تعمل حاليًّا باحثة في منظمة “سمبرا ميديا” (SembraMedia) ضمن “مشروع الواحة العالمي”، الذي تدعمه “مبادرة أخبار غوغل”، ويهدف إلى رسم خريطة المؤسسات الإعلامية الرقمية المستقلة ومنشئي الأخبار والناشرين بالمنفى في أكثر من 65 دولة. حاصلة على درجة الماجستير في الصحافة الإذاعية والتليفزيونية، وشهادة البكالوريوس في إدارة الفنون من جامعة خرونينغن بهولندا. وهي مُدرِّبة معتمدة في صحافة الحلول، وتعقيد السرد، من قِبَل شبكة صحافة الحلول (2022–2023). أكملت برايمر برنامج مبدعي الصحافة الريادية في جامعة مدينة نيويورك عام 2023. شاركت في برامج أكاديمية على مستوى الدكتوراه في دراسات تفكيك الاستعمار، من بينها: المدرسة الصيفية ماريا لوغونيس (2021)، وإنهاء الاستعمار في الصحة العالمية (جامعة خرونينغن 2022)، وتحرير المعارف والطبيعة-المجتمع (جامعة أوسلو 2023). تركز اهتماماتها البحثية على الصحافة من منظور ما بعد الاستعمار، ووسائل الإعلام الرقمية المستقلة، والسرد المبتكر للقصص، وأخلاقيات الإعلام، وتمثيلات الهوية في الإعلام. ومن أبرز كتاباتها التحليلية مقال بعنوان: “كيف تُجبِر فلسطين الصحفيين على إعادة النظر في مفهوم الموضوعية وتفكيك الاستعمار”. أما أعمالها الأكاديمية السابقة فتشمل أطروحتها بعنوان: “هكذا هو الأمر… هكذا كان”، وهو بحث في الجدل الذي أثارته فقرة “ديانة/عبادة الصورة” (Beeldreligie) في البرنامج التليفزيوني الساخر الهولندي.

باحث في حقل الاتصال والإعلام، حاصل على درجة الماجستير في دراسات الإعلام من معهد الدوحة للدراسات العليا في قطر. يُعِد أطروحة الدكتوراه بجامعة عبد المالك السعدي بمدينة تطوان في المغرب. تهتم أبحاثه العلمية بقضايا التأطير الإعلامي، والسرديات الثقافية، وتَشَكُّل الهوية في شمال إفريقيا والعالم العربي. من أحدث أعماله البحثية دراسة باللغة الإنجليزية بعنوان: “التحولات الإعلامية: تأطير هسبريس وإلباييس للهجرة غير النظامية قبل وبعد اعتراف إسبانيا بالصحراء المغربية”، التي حلَّل فيها تمثيلات الهجرة غير النظامية في الإعلام المغربي والإسباني وعلاقتها بتحسُّن العلاقات الإسبانية-المغربية. وفي عام 2025، قدَّم ورقة بحثية بعنوان: “تفكيك الاستعمار في السينما العربية: الإسلاموفوبيا المستبطنة، تمثلات المسلمين، وسرد الجنوب العالمي في فيلم خيول الله”، خلال مؤتمر “العالم العربي والجنوب العالمي” الذي نظَّمه معهد الدوحة للدراسات العليا بقطر. وتعكس أعمال الباحث كويش التزامًا بحثيًّا متواصلًا باستكشاف كيفية بناء الخطابات الإعلامية للمعنى السياسي في العالم العربي وشمال إفريقيا.